التلبينة النبوية هي حساء الشعير بالعسل والحليب، وفوائدها تشمل تحسين الهضم بفضل الألياف، تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر والاكتئاب، تعزيز صحة القلب عن طريق خفض الكوليسترول، دعم المناعة، تنظيم سكر الدم، وتحسين جودة النوم. كما أنها ترفع مستوى الطاقة وتساهم في صحة البشرة والشعر.
فوائد التلبينة النبوية
- لصحة الجهاز الهضمي:
- غنية بالألياف التي تسهل الهضم وتمنع الإمساك وتنظم حركة الأمعاء، وتحمي من داء الرتج.
- للصحة النفسية والعصبية:
- تساهم في تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر والقلق والاكتئاب، وتساعد على الاسترخاء وتحسين جودة النوم.
- لصحة القلب والأوعية الدموية:
- تساعد في خفض الكوليسترول الضار، ورفع الكوليسترول المفيد، وتخفيض ضغط الدم، مما يدعم صحة القلب.
- لتقوية المناعة:
- تدعم مناعة الجسم بفضل احتوائها على معادن مثل الزنك وفيتامينات هامة مثل البوتاسيوم وفيتامين ب6.
- لتنظيم مستويات السكر في الدم:
- تساعد الألياف الموجودة في الشعير على استقرار مستوى السكر في الدم.
- لزيادة الطاقة:
- يوفر العسل في التلبينة طاقة طبيعية للجسم، مما يجعلها خيارًا جيدًا لبدء اليوم بنشاط وحيوية.
- لصحة البشرة والشعر:
- قد تساعد في تقليل مشاكل البشرة مثل الجفاف وتعزيز نمو الشعر.
- لصحة الهرمونات:
- تساهم أليافها ومعادنها في تحقيق توازن الهرمونات، خاصة عند النساء.
مكونات التلبينة
التلبينة النبوية هي حساء يتكون أساسًا من الشعير المحمص المطحون، بالإضافة إلى الحليب والعسل كمحليات ومنكهات.
متى تتناولها؟
يمكن تناول التلبينة في أي وقت من اليوم، ويُفضل تناولها في الصباح الباكر على الريق لتحقيق أقصى استفادة من مكوناتها الطبيعية، بحسب موقع النحل الجوال.