
هي من أفضل العلاجات التي ثبت فاعليتها منذ أقدم العصور وقد سميت بهذا الاسم لأنها كانت موجودة منذ زمن بني إسرائيل
16JOD
1
هي من أفضل العلاجات التي ثبت فاعليتها منذ أقدم العصور وقد سميت بهذا الاسم لأنها كانت موجودة منذ زمن بني إسرائيل وهي ليست عشبه كما يظن البعض بل أنها حصى صغيرة ولا تنبت إلا في جبال في فلسطين فقط سبحان الله تعالى وهي تشبه بذور الزيتون وفوائدها مذهلة في علاج العديد من الأمراض التي تتعلق بالجهاز البولي كالحصى الكلي والمثانة تعمل على تنقية وطر الرمل من الكلى والمثانة كما أنها مفيدة جداً للنقرس.
– تعمل العشبة على علاج و تفتيت حصى المسالك البولية
– تستخدم في تفتيت حصى الكلى و المثانة .
– تستحدم في طرد رمل الكلى .
– يمكن تناولها للتخلص من الأعراض الناتجة ، عن الإصابة بمرض النقرس
بعض الخلطات المجربة لزيتونة بني اسرائيل
– من الممكن إحضار حبة من الزيتون الإسرائيلي ، و سحقها جيدا ، ثم يتم نخل المسحوق ، حتى يتم التخلص من أي قطعة كبيرة الحجم ، ثم يتم عصر ليمونة في كوب ، و يضاف إليها ملعقة من مسحوق الزيتون الأسرائيلي ، و عند فوران المسحوق في الليمون ، يتم تناوله ، و يتم تكرار هذا الأمر يوميا حتى 7 أيام ، و سوف يتم تفتيت حصوات الكلى .
– يتم سحق حبة واحدة من الزيتون الإسرائيلي ، و يضاف إليها حبتين من عصير الليمون ، و يتم تناوله على الريق أثناء الفوران ، و يتم الاستمرار على ذلك لمدة 3 أيام ، في اليوم الرابع يتم تناول كمية كبير من المياه ، المضاف إليها بذرة الخلة ، و هذا العشب يتم نقعه في الماء من المساء جتى الصباح ، قبل أن يتم تناوله ، و يتم تصفيتها جيدا قبل الشرب .
– لتسهيل إخراج الحصوات من الكلى و المثانة ، يتم عمل خليط من الزيتون الإسرائيلي المسحوق ، و يضاف إليه عصير الليمون ، و يتم المداومة عليه لمدة أسبوع على الأقل ، يوميا قبل تناول الطعام ، و يتم تحضير منقوع لعشبة الحلفا بر المضافة على الماء المغلي ، و يتم تناول هذا المنقوع ثلاث مرات في اليوم ، حتى يتم التخلص من الحصى ، و الهدف من تناول الحلفا بر ، أن يكون خروج الحصى من الجسم غير مؤلم .
– من الممكن تناول العسل او خل التفاح يوميا ، حتى يتم القضاء على الإلتهابات ، التي قد تنتج من الإصابة بحصى الكلى .